حتى لا تشكل جلطة دموية ؛ يجب فحص كل من فصيلة دم المريض والمتبرع قبل نقل الدم. وفي الأسطر القليلة التالية نتحدث عن إجابة هذا السؤال ونتعرف على أهم المعلومات حول نقل الدم بالإضافة إلى أهم المخاطر الناتجة والمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع بالتفصيل.
حتى لا تشكل جلطة دموية ؛ قبل نقل الدم يجب فحص فصيلة دم المريض والمتبرع.
البيان صحيح لأن هناك حاجة لفحص فصيلة الدم سواء كان الشخص المتبرع بالدم أو الشخص المتلقي لهذا التبرع وذلك لتجنب المخاطر التي قد يتعرضون لها مثل الجلطات الدموية مثل نقل الدم أحد العمليات الجراحية الهامة التي يتم إجراؤها بشكل متكرر وبشكل شبه يومي لأنه يقوم بالعديد من الأمور التالية: الجراحة وفقدان المريض لكمية كبيرة من الدم، وبالتالي يحتاج المريض إلى تعويض حتى لا يتسبب فقدان الدم المفرط في مضاعفات خطيرة، يمكن للرجال عادةً التبرع بالدم كل ثلاثة أشهر كل أربعة أشهر، وسيتم اعتبار هذه العملية من العمليات الحاسمة التي تتطلب تحديد فصيلة الدم وعدم إصابة المتبرع بأمراض يمكن نقلها إلى الشخص الآخر.
مخاطر نقل الدم
هناك العديد من المخاطر المختلفة التي يمكن أن تنشأ نتيجة نقل الدم من شخص إلى آخر، ومن أهم هذه المضاعفات:
- انتقال العديد من الأمراض المختلفة التي تسببها أنواع العدوى، مثل العدوى البكتيرية أو الفيروسية أو الطفيلية، وأكثر أنواع العدوى شيوعًا التي تنتقل عن طريق عمليات نقل الدم هي التهاب الكبد C والإيدز والزهري.
- تلف العديد من الأعضاء والأنسجة المختلفة في الجسم من الحديد الزائد في الدم.
- الإصابة بنوع من الحساسية التي تجعل الشخص يعاني من أعراض الحساسية.
- هجوم الجسم وتدمير خلايا الدم الحمراء في الدم الذي يتم نقله إليه.
تجنب مخاطر عمليات نقل الدم
لكي يتجنب الطبيب المشاكل التي يمكن أن تنشأ مع نقل الدم من شخص لآخر، يجب عليه إجراء الفحوصات اللازمة على المتبرع والتأكد من أن فصيلة دمه مناسبة للمتلقي للتأكد من أن لا يعاني المتبرع من أي أمراض منقولة بالدم مثل
أخيرًا، أجبنا على سؤال آخر لمنع تجلط الدم ؛ قبل نقل الدم يجب فحص فصيلة دم المريض والمتبرع.