شرح القصيدة عن الشمعة، الوسيط الأول، هذه القصيدة التي كتبها الشاعر حسن بن محمد الزهراني، تحدث فيها عن والدته، حيث أطلق على قصيدته اسم شمعة، علامة على أن الأم تحترق كالشمعة لتضيء حياتنا الله سبحانه وتعالى. قال تعالى: “ولي الأمر” لأمي لتتعامل مع أقوالي وأفعالي بشكل أفضل، وإذا فعلنا ذلك فإننا ننال أجرًا عظيمًا، وأجرًا، وسعادة، وراحة بال.

شمعة قصيدة الأوسط الأول

أمي شمعة الحب تنير حياتي وهي تحترق. الأم بسمة تحيي بقايا دمي إذا حزن الحزن يحرقك ليلا على الطريق، وعيني تنام وأنت تعانين من الأرق. كان عطرها مستحيلاً … كان ممتلئاً برائحة أفريقيا، والارتباك، وألحان الخطيئة الملهمة … الرقة تنبعث في صوته اللامع ؛ النحلة تحب الزهور. إنها جميلة عندما تبدو جيدة. يا كوسرة ما قلبي قلبي حنانه … سيكون ساديًا مع الألم سأفعله لطفها مع معاني طبق مهووس .من سيرد قلبك يفرح … يستلهم من سن الرشد إذا ضاع طريقك. هذا هو السبب في أنك تستنزف أحلامه أثناء ركوبها ……… لقد نشأ شوق القميص. أمي طوى فمي نصفين وأدارت فمها .. أكتب عن نهر الرقة وأنت .. هل أستطيع أن أنقل مشاعري إليك؟ ولكن كيف لي أن أمنحك الكرم؟ ما أعطيته .. .. وبسبب الحنان والحنان نقله. أمي، هذا قلبي، وقد اعتذر. أنت القلب الذي أنت نوره … أنت المشاعر والنفس والبصر.

من هو مؤلف قصيدة ضوء الشموع؟

مؤلف القصيدة هو الشاعر حسن بن محمد الزهراني من مواليد قرية التين عام 1961 ودرس الجغرافيا بجامعة أم القران وتلقى تعليمه الجامعي فيها. عيّن مدرساً في مدارس البهاء حتى عين مديراً للقسم الأوسط. كتب العديد من القصائد الشعرية وحصل على جائزة أبها عام 1412 م عن مجموعته الشعرية (طوفان المشاعر). بالإضافة إلى ثماني مجموعات شعرية، منها “أنت حب”، تيار من المشاعر، صدى للأهواء.

فك قصيدة الشمعة الأولى بالوسط

قصيدة القصيدة عن الشمعة مأخوذة من شعر الوصف، وإذا لاحظنا في القصيدة أن الكلمة الأكثر شيوعًا هي الأم، وبالتالي يمكننا القول أن القصيدة تدور حول الأم التي عبر الشاعر من خلالها عن مشاعره الصادقة. بالنسبة للأم، تحتل الأم مكانة كبيرة في نفوس أبنائها، وفي أبيات القصيدة عبّر الشاعر عن مشاعره تجاه الأم، وسمّى الشاعر قصيدته (شمعة) في قصيدته، لأنه في قصيدته قصيدة تحدث عن الأم التي شبهتها بالشمعة، ومن المعروف أن الشمعة التي تضيء للآخرين يجب أن تحترق ونحو ذلك، لأن الأم تتعب كل يوم وتتحمل الألم وتنقذها. الحياة تجعلنا سعداء ونعيش حياة كريمة.

أما الدين الإسلامي فقد اعتنى بالأم وجعلها مكانة عظيمة فيها، كما أمرنا الله بذلك على حقه، وهذا ما ورد في أكثر من آية على سبيل المثال في قول: تعالى: لا تفعلوا معه شيئاً، لكن الوالدين رحمة ». وقال الرسول: إن والدته خير الناس مع أصحابه الصالحين، وفي أحكام الشريعة الإسلامية عذاب الوالدين من أعظم الأمور.

وصف الشاعر للأم

ووصف الشاعر والدته بعدة أوصاف منها أنها شمعة تحترق كل يوم لتنيرنا بالحب ونور الحياة، ابتسامة تلطف أحزانها وأيامها المحترقة، نخلة عالية في أشعاره، نهر من. الحنان، ووصف الشاعر والدته بالكرم والكرم ونور قلبه الحزين.

ماما كبيرة تتبرع

وذكر الشاعر في قصيدته أن الأم تقدم الكثير من التضحيات لرعاية أطفالها وتقضي حياتها في رعاية أطفالها، والليالي هي الاسترخاء، والتخفيف من آلامهم وحزنهم، وإرشادهم، وإرسال الأمل والحياة لهم. لهم، وتفعل كل ما في وسعها من أجلهم، بكرم وحنان وحب.

دور الأم في رفع الأبناء إلى القمة

ووصفت الشاعرة أن الأم هي ملجأ لأبنائها حتى يتمكنوا من العودة إليها في حالة ضياعهم وتوجيههم وإعطائهم الأمل وإيقاظ أحلامهم وشوقهم إلى المرتفعات وكذلك لوحات الشاعر، الذين أحلامهم يركبون الخيل إلى المرتفعات …

وصلنا إلى نهاية المقال الذي ناقشنا فيه شرح قصيدة الشماع الوسيط الأول للشاعر السعودي حسن بن محمد الزهراني.