الفرق بين iPhone ونسخة الشرق الأوسط والنسخة العالمية، مع تطور التكنولوجيا وتطويرها، أصبحت الجولات والهواتف المحمولة ضرورة للحياة، لأنها تسهل العديد من المهام الأساسية، فهي أداة للصوت والنص. واتصالات الفيديو، وتستخدم أيضًا لمعالجة الصور وتخزين البيانات، حيث تتمتع الأجهزة الحديثة بالدقة والجودة. مستوى عالٍ حيث تتنافس العديد من الشركات على الجيل التالي من الهواتف المحمولة، بما في ذلك شركة Apple التي أطلقت الجيل القادم من iPhone، ولكن على الرغم من منافسة Apple مع الشركات الأخرى، يتخوف المستهلكون في الشرق الأوسط من شراء إصدارات iPhone لأنهم يعلمون أن هناك فرقًا بين iPhone والإصدار العالمي.
الفرق بين iPhone ونسخة الشرق الأوسط والإصدار الدولي
تتبع شركة آبل سياسة صنع إصدارات حديثة من أجهزة iPhone، وهي نسخة خاصة بالشرق الأوسط تختلف عن النسخ التي تصنعها للسوق الدولي في الدول الأجنبية وخاصة في أمريكا، لذلك نجد أن المستهلكين في الشرق الأوسط لا يفعلون ذلك. تفضل شراء أجهزة iPhone. على الرغم من اختلاف أجهزة iPhone المصممة لسوق الشرق الأوسط قليلاً عن الإصدار العالمي، فإليك الاختلافات الرئيسية بين iPhone الشرق الأوسط و iPhone العالمي:
صوت الكاميرا هادئ، على iPhone في نسخته العالمية، الهاتف المحمول لا يعرض صورة، بينما على iPhone، صنع في الشرق الأوسط، يبدو. يحتوي منفذ الدائرة المصغرة في النسخة اليابانية على مدخلين فقط لاثنين. أجزاء، في حين أن النسخة الخاصة بالشرق الأوسط وبقية العالم بها منفذ واحد فقط. تم تفعيل FaceTime في الإصدار العالمي، بينما في المملكة العربية السعودية تم إيقاف تشغيل وقت Elvis، ولم يتم تفعيله في إصدار iPhone، المخصص للطباعة على العلبة في الأجهزة الدولية مكتوب فقط على iPhone، بينما الشرق الأوسط نسخة مع نقش عليها مصنوعة في الصين. يخشى المستهلكون في الشرق الأوسط شراء iPhone لأنهم يعرفون الفرق بين iPhone والإصدار العالمي، والاختلاف في الإجراءات والتقنيات البسيطة مثل صوت الكاميرا الصامت ومنفذ الانزلاق وخدمة وقت Facebook محظورة للأجهزة المخصصة المملكة العربية السعودية، والطباعة على غلاف iPhone.